هل قررتِ البعاد ... ؟!
أوا قررتِ العناد ... ؟!
فحين صرختِ بوجهي
لجأتُ لرب العباد ...
مررتُ بغفوة الإبتعاد
وقرأت ظنونك بالإجتهاد
عرفت ما سوف يكون
وعرفت ما منك المراد
خطيئة عمري ... !
برغم إشتياقي إليك وحبي
ورغم سراب يجوب بدربي
فظني تلاشي الغيوم بقلبي
لتأتي فيأتي النبض يلبي
أنا فى لقاء مع الملتاع
يؤكد مجيئك بلا إمتناع
ويصنع لي سبيلاً جديداً
يبدأ بحب وليس الوداع
~•~•~•~•~•~•~•~•~•~•~
المهندسين فى 26/2/2021
بــلا إبـتـعـاد
قصيدة من مؤلفاتي
هشــــام علــي
~•~•~•~•~•~•~•~•~•~•~
تعليقات
إرسال تعليق