في لحظة جلوس ع
ع مقعد جميل
وأوراق حبلى
بالأفكار
ورأس أشيب
مخضب بما
وبما هو كل شيء
حتى الآه
لم تعد في حدود السطور
ولا هي ع
ألسنة الحديث
ولا أن تكون في
أجندة الشُعّار
فكم تناثرت هنا
هنيهات المعان
وكم جاد القلم
من حضن السطور
لينهل الأحبار
في لحظةٍ ما
ع مقعد الإنتظار
لعلها هكذا هي
الحياة
أشرعةٌ في صراع
مع الأمواج
وأخرى صراعها
البحث
عن الشطآن
في لحظة ما
من الإنتظار
.. علي حسن ..
تعليقات
إرسال تعليق