بين الواقعية والإفتراضية إنسان مُحيَر ومغلوب حيث واقع لم يطيب لخاطره فهوى إلى ما يَفترِض فلا عاش ولا كان وصار خيالاً بين إثنان إنسان وإنسان أحدهما مجتمعى والآخر ذاتى ثم ساقه التمرد إلى إعادة النظر فى حقيقة هويته الكامنة فى مجهول .
غريب راجى الكريم
صلاح عبدالعزيز حسين )
تعليقات
إرسال تعليق